تزوجت مليونيراً ثم مفلساً وفشلت مرتين
آخر تحديث GMT05:26:06
 العرب اليوم -

تزوجت مليونيراً ثم مفلساً وفشلت مرتين

 العرب اليوم -

المشكلة : عمري 37 سنة ولي وظيفة مرموقة، وتزوجت في عيد الفطر الماضي، وكنت أرى فيه مثال الاحترام والعصامية والمسئولية، لم نعرف بعضنا فترة زمنية كافية، بل كانت قصيرة للغاية، وتقبلت أن ظروفه المادية ضيقة جداً واعتمدت على أخلاقه لأَنِّي سبق لي الزواج من مليونير وكان لا يصرف علي أي ريال ولم أنجب منه، تزوجنا لأكتشف زوجي من جديد: أسلوبه في الكلام، طريقته وسلوكه العام مناقض تماماً للشخص الذي عرفته، أحسست بفارق المستوى الفكري والأدبي والتربوي، وبدأت اكتشف عيوباً كثيرة أهمها أن لغة الحوار والتفاهم بيننا تماماً مفقودة، إلى أن حقق الله أملي وحملت، وكانت له الطامة الكبرى وثار ثورة عارمة إذ قال أنه لم يكن يريد أولاداً حالياً، وأني خدعته وكلام آخر لا يليق، لكننا تصافينا، والآن وبعد فترة ثلاثة شهور طلبت منه أن يطلقني؛ لأَنِّي لا أحتمل العيش معه، والشيء الذي تغاضيت عنه وهو المادة ووعده لي أنه سيحاول زيادة دخله مع العلم أنه مهندس ميكانيكا، إلا أنه لا يحاول وليس عنده استعداد، وزاد الأمر سوءاً أنه فقد احترامي له بأسلوبه غير الراقي في التعامل، وكلما تحادثت معه يعتذر، والآن هو يرى نفسه ملاكاً بريئاً وأنا الجانية عليه، ومع أنه لم يدفع لي مهراً أو شبكة، ولا جهز لي بيتاً فأنا أقيم في بيتي، وكان كلما يأتي أنا التي تصرف، أو لو هو يصرف لا يتعدى الخمسين ريالاً، أوكيه، ظللت صامدة لكن ما كسرني هو أسلوبه وإحساسي بالفوارق الاجتماعية، وأنه لا يوجد بيننا أي تشابه، طلبت منه الطلاق وأنا حائرة، هل أعطيه فرصة ابتغاء وجه الله؟ مع أني أعلم أنها لن تأتي بثمارها، أم أنهي الآمر عاجلاً مع العلم أني في بلد وهو في بلد؟

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 03:01 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab